منتديات عشائر الحجايا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات عشائر الحجايا

الحجايا عزوتي.........والحسا ديرتي.
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 با أمة الاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
طارق النعيمي
عضو جديد
عضو جديد



ذكر عدد الرسائل : 25
العمر : 49
العمل/الترفيه : استاذ
المزاج : الحمدلله
نقاط : 59
تاريخ التسجيل : 15/08/2010

با أمة الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: با أمة الاسلام   با أمة الاسلام Icon_minitimeالأحد سبتمبر 23, 2012 5:17 pm



ياأمة الاسلام فيقي وانظري
آي الكتاب وسنة العدنان

وتبصري ما جاء فيها واحكمي
ثم انذري اللاهين في الاوطان

فالقرية المحروم منها اهلها
عادوا لها والشرط في القرآن

لا يرجعوا الا اذا فتحت لهم
يأجوج ابوابا على العربان

فتحا لعولمة الشعوب وصبهم
في بوتق الالحاد والنكران

والمفسدون الكون في اعمالهم
بيع الربا زورا وعري النسوان

واستبدلوا الذهب الثمين بنقدهم
ورق وما الاوراق في التبيان

ذهب ودرهم فضةٍ في ديننا
لا غير مسموح بذا القران

حتى اذا ما هزت الاوراق
تنهار انظمة النقود تعاني

يعلو بني صهيون في الاقوام
يعلون فينا الاعتلاء الثاني

يعلون افسادا وحربا تبتلي
العابدين الله في البلدان

بسيادة الدجال ذاك الاعور
المدعي عيسى وذا البهتان

والامس كان كألف عام عنده
شرق المحيط يؤسس العلمان

يأجوج والمأجوج والدجال
متحالفين بحضرة الشيطان

حلفا لاسرائيل حلفا كاذبا
حلف اليهود وزمرة النصراني

وبحلفهم من سار حادي ركبهم
هم اولياء لهم وللشيطان

وجنان ذا الدجال نارا تحرق
والنار جنات بها الريحان

في كل يوم يعرض الدجال
جناته في زخرف الفنان

بيع الربا وعري ذي الاجساد
ومعاصي في النت للرحمن

والهاتف النقال والتلفاز
ليخاطب اللاوعي في الفتيان

حتى اذا سرنا وراء جنانه
كانت لنا نارا بها الخذلان

فاحذر فان زخارف الدجال
تودي الى النار والخسران

ويحين موعد هجرةالدجال
شهرا الى غرب المحيط مكان

يوم كشهر في اواخر يومه
الان لم يبقى سوى الاعلان

ان يرحل الدجال شرقا قادما
للقدس يحكم اخر الازمان

وسيقتل البشر البراة بسيفه
وسيدعي عيسى وذا الايمان

فالان يعلو اعتلاءا ثانيا
ويسود عالم انسنا و الجان

والله مبرئنا بمهدينا وعيـ
سى كلهم في الخير مشتركان



شرح القصيده:

ياأمة الاسلام فيقي وانظري
آي الكتاب وسنة العدنان

وتبصري ما جاء فيها واحكمي
ثم انذري اللاهين في الاوطان


هذه دعوه من الشاعر للامة الاسلاميه بان تصحو من غفوتها وغفلتها وتعود لكتاب الله وسنة النبي المصطفى عليه السلام وان تتبصر ما جاء في القرآن والسنه من معاني ظاهره وباطنه وان يرى تلك المعاني بنور الله في قلبه يقول الله تعالى ( ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء)حتى اذا ما وقف المرء على حقائق شرح القرآن والسنه فانه سيتوصل الى حقيقة ما يدور حوله من احداث لان القران والسنه صالحين لكل زمان ومكان ولكل المجتمعات وبالتالي ينذر كل عالم تبصر بايات الله وسنة نبيه العالم الاسلامي الذي لا حول له ولا قوة هذه الايام.




فالقرية المحروم منها اهلها
عادوا لها والشرط في القرآن

لا يرجعوا الا اذا فتحت لهم
يأجوج ابوابا على العربان


وفي البيتين الثالث والرابع يدعو الشاعرالى التفكر في الايتين الكريمتين من سورة المائده 95-96
(وحرام على قرية اهلكناها انهم لا يرجعون <95> حتى اذا فتحت يأجوج وهم من كل حدب ينسلون <96> ) صدق الله العظيم
ان في هذه الايه شرح مفصل لحوادث هذه الايام فوفق شرح بعض علماء المسلمين والله اعلم يقولون ان المقصود بالقريه هي القدس والله اقسم على اهلها قبل الفي عام على الخروج منها بعد افسادهم فيها وانهم لن يعودوا لها الا اذا خرج قوم يأجوج ومأجوج الى العالم وهم الذين سيعيدون اليهود الى القدس ، ولما نراه من عودة لليهود الى القدس فاننا نستنتج من الايتين الكريمتين ان يأجوج وماجوج فتحوا على العالم وهم الذين اعادوا اليهود للقدس عن طريق وعد بلفور الذي اعطى ارضا بلا شعب لشعب بلا ارض فيأجوج ومأجوج هم من اعادوا اليهود الى القدس وبحسب القراءة للاحداث فان يأجوج هم اوروبا وعلى رأسهم بريطانيا والامريكان واسرائيل واما مأجوج فهم اهل روسيا والله اعلم اما اليهود الذين هم في فلسطين حاليا هم يهود الخزر واصلهم من اوروبا الشرقيه وروسيا ولا تربطهم علاقة قرابه مع العرب وان اليهود الذين جدهم سيدنا ابراهيم والذين هم ابناء عمومة للعرب هم اليهود الموجودون في المغرب والعراق وغيرها من الدول حتى ان بعضهم اسلم وانصهر في مجتمعاتنا الاسلاميه.

فتحا لعولمة الشعوب وصبهم
في بوتق الالحاد والنكران


ولقد سيطر كل من قوم يأجوج ومأجوج على كل احوال الحياه العصريه في هذه الايام فسيطروا على التكنولوجيا الحديثه والاسلحه الفتاكه وحرب النجوم حتى سخروا كل ما بحوزتهم لتجهيل الشعوب بوجود الله ومحاربة الاسلام واتهامه بانه دين ارهاب ودمج كل الشعوب في مجتمع واحد ملحد منكر لوجود الله عن طريق ما يمتلكوه من حضارة مغريه تفتن الابصار والعقول .


والمفسدون الكون في اعمالهم
بيع الربا زورا وعري النسوان

واستبدلوا الذهب الثمين بنقدهم
ورق وما الاوراق في التبيان

ذهب ودرهم فضةٍ في ديننا
لا غير مسموح بذا القران

حتى اذا ما هزت الاوراق
تنهار انظمة النقود تعاني



هنا استعراض لما يقوم به قوم يأجوج ومأجوج في العالم الحديث من محاولات ناجحه لاغراق العالم في الربا الذي حرمه الله في القرآن الكريم عن طريق تأسيس البنك الفيدرالي الاحتياطي العالمي وبنك النقد الدولي والبنوك في كل دول العالم بما فيها الدول العربيه والاسلاميه التي تتعامل بالربا حيث اغرقوا العالم بهذه الآفه وايضا الدعوه الى الثوره النسويه التي تدعو الى تمرد المرأه في كل المجتمعات على تعاليم الدين والعادات والتقاليد في كل مجتمع حتى اصبحت المرأه في اغلب المجتمعات تسير كاسية عاريه مكشوفة الرأس دون انتقاد حتى من اقرب الناس لها الذين هم في غفلة معرضون جراء النظام العالمي الجديد ومتطلبات الحياه العصريه التي فرضها اقوام يأجوج ومأجوج عليهم وايضا يناقش الشاعر هنا قضية النقد الورقي المستخدم هذه الايام وكيف ان يأجوج ومأجوج استبدلوا الذهب والفضه المقررين في القران الكريم والسنه النبوية الشريفه بعملة ورقيه مزيفه لا تملك قيمة ذاتيه ولم ينص القرآن على شرعية استخدامها وهي بالتالي ستنهار في نهاية الامر مسببه بانهيارها كارثة اقتصاديه وسيشهد العالم ذلك في العاميين القادمين على الاكثر والله اعلم ويتمثل ذلك بانهيار الدولار الامريكي الذي سيؤدي الى انهيار كل العملات الورقيه المزيفه في العالم اجمع .

يعلو بني صهيون في الاقوام
يعلون فينا الاعتلاء الثاني

يعلون افسادا وحربا تبتلي
العابدين الله في البلدان

بسيادة الدجال ذاك الاعور
المدعي عيسى وذا البهتان

والامس كان كألف عام عنده
شرق المحيط يؤسس العلمان




وبانهيار العمله الورقيه ستنتقل القوه من امريكا الى اسرائيل وستعلو اسرائيل علوها الثاني وستبدأ بفرض سيطرتها وبسط نفوذها وتوسيع حدودها على حساب العرب حيث ستعمل على تحقيق ماورد في كتابهم المقدس من زعم بان حدودهم من النيل الى الفرات والتي مهدوا لها بتحطيم العراق وزرع حلف الناتو بليبيا لتأمين حدودها الغربيه ولن يحدث كل هذا الا بسيادة الدجال الذي مكث يوما كسنه في الجزيرة البريطانيه منذ عام 900 م الى عام 1914م وهو عام انتقال القوه الى امريكاحيث رحل الدجال الى امريكا مقيما فيها يوما كشهر وهي 100 عام من 1914 م الى هذه الايام تقريبا حيث انه وبانهيار الاقتصاد الامريكي ستنهار امريكا من الداخل وسيرحل الدجال الى حيث مركز القوه والقائد الجديد بلا منازع وهو اسرائيل والتي سيمكث فيها الاعور الدجال قائدا يوما كجمعه وهي ما يقارب ربع قرن قادم منذ الان تقريبا وفي الحديث الشريف يقول الرسول صلى الله عليه وسلم"يمكث الدجال فيكم اربعون يوما، يوما كسنه ويوم كشهر ويوما كجمعه وسائر ايامه كأيامكم هذه ...... الى نهاية الحديث" حيث سيدعي الاعور الدجال بانه عيسى المخلص الذي تنتظره اليهود المتجمعين في القدس وفلسطين حيث امضى الدجال في الالف ومئة سنه الماضيه يؤسس الدولة العصريه العلمانيه والنظام العالمي الجديد ثم بعدها سيعيش يوما كجمعه في اسرائيل وسيحيا كملك يهودي ثم اذا انتهى اليوم الذي كجمعه يظهر بجسده الحقيقي في اخر سبع وثلاثون يوما حيث ظهرت في الماضي افعاله ونتائج تأثيراته على المجتمعات فقط.

يأجوج والمأجوج والدجال
متحالفين بحضرة الشيطان

حلفا لاسرائيل حلفا كاذبا
حلف اليهود وزمرة النصراني

وبحلفهم من سار حادي ركبهم
هم اولياء لهم وللشيطان


ولعل اشد ما يلفت الانظار هذه الايام تحالف اليهود النصارى وتوحد ارائهم نحو هدف واحد وهو محاربة الاسلام علما بان اليهود يدعون انهم قتلوا عيسى عليه السلام وصدق بذلك الطرفين فما سر التقاء الطرفين ومحبتهم لبعضهم البعض علما بان الطرف الاول قد قتل افتراضا نبي الطرف الثاني
ولشرح كل هذا انصح بالعوده الى كتاب بعنوان "القدس في القران "للشيخ عمران حسين اما عالم اليوم فيتحالف فيه اليهود والنصارى –اصحاب الحلف الغامض – ومن والاهم حتى من المسلمين ضد الاسلام والمسلمين بقيادة الاعور الدجال تنفيذا لرؤى النظام العالمي الجديد الذي يهيء لعبادة غير الله وينكر وجود الله اصلا كمجتمعات ملحده منكره لوجوده عز وجل اما المتحالفين فهم يأجوج (وهم بريطانيا وامريكا واسرائيل) ومأجوج (وهم روسيا) ومن والاهم بقيادة الدجال والشيطان الذي يجري اتصالاته معهم عن طريق ما يسمى بعبدة الشيطان منهم وطقوسهم الغريبه وكنتيجة لهذا الاتصال فاننا نستنتج ان حضارة الغرب اليوم ليست من صنع بشر وانما هي مخططات شيطانيه مشتركه مابين الاعور الدجال والشيطان وعبدته من يأجوج ومأجوج لذلك نقول هذا هو اخر الزمان وعصر الفتن التي هي كقطع الليل المظلم كما اخبر الرسول الكريم في احاديثه الشريفه وللاستزاده انصح بقراءة كتاب "سورة الكهف والعصر الحديث " للشيخ عمران حسين.


وجنان ذا الدجال نارا تحرق
والنار جنات بها الريحان

في كل يوم يعرض الدجال
جناته في زخرف الفنان

بيع الربا وعريُ ذي الاجساد
ومعاصي في النت للرحمن

والهاتف النقال والتلفاز
ليخاطب اللاوعي في الفتيان

حتى اذا سرنا وراء جنانه
كانت لنا نارا بها الخذلان

فاحذر فان زخارف الدجال
تودي الى النار والخسران

ويحين موعد هجرةالدجال
شهرا الى غرب المحيط مكان

يوم كشهر في اواخر يومه
الان لم يبقى سوى الاعلان

ان يرحل الدجال شرقا قادما
للقدس يحكم اخر الازمان

وسيقتل البشر البراة بسيفه
وسيدعي عيسى وذا الايمان

فالان يعلو اعتلاءا ثانيا
ويسود عالم انسنا و الجان



وفي هذه الابيات ننقاش فتنة الدجال وما سيأتي به من فتن في اخر الزمان يصوغ لها عن طريق اقوام يأجوج ومأجوج في محاولة ربما تكون ناجحة الى حد ما في قلب حياة كل المجتمعات الى حياة تتسم بالعصريه الراقيه لمن لا يعرفها وهي الحيوانيه المتخلفه لمن يعرفها ويدركها الحياة العصريه التي تدعو بصورة غير مباشره الى انكار وجود الله ودعوة الناس الى الالحاد وسيكون اغلب من يستجيب لهذه الدعوه النساء لسرعة اغوائهن واحتكامهن الى العاطفة لا الى العقل واننا لنرى في مجتمعاتنا الرجال والنساء الكثيرات اللاتي اخترن جنة الدجال باتباع ما يدعو له عن طريق التلفاز(الذي يشكل عقلية الطفل الصغير بالافكار التي يطرحونها من خلاله ويعملون على استثارة شهوة الطفل مبكرا عن طريق الرموز الجنسيه المدمجه في افلام الرسوم المتحركه للزج به واقصد الطفل مبكرا الى عالمهم عالم الالحاد والشهوانيه والرذيله) والهاتف النقال والشبكه العنكبوتيه والموسيقى والهجرة الى بلاد الرذيلة والتي اصبح اغلب العرب والمسلمون يسعون لاهثين من اجل الحصول على تأشيرة دخول لبلدانهم او لغيرها من الدول المتحالفة معها ومن دار في فلكها وهم بذلك يدخلون جنة الدجال باتباعهم سنن حياة الغرب الا من رحم الله واستطاع الحفاظ على دينه حيث يقول رسول الله عليه الصلاة والسلام "لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر ذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب لتبعتموه قلنا يارسول الله اليهود والنصارى قال فمن " وترجمة هذا الحديث واضحة في مجتمعاتنا التي اصبحت تقلد المجتمعات العلمانيه في كل شيء فنرى لباس شبابنا وشاباتنا وطريقة الاطعام المجلات والسينما والتلفزيون وعري النساء وواكل الربا وانتشار الزنا واتهام الاسلام بانه دين الارهاب والرجعيه واتباع اللهو والموسيقى والسهىر والاعراض عن الصلاة وكل تعاليم الدين وانتشار كل تلك الفتن انما هو مخطط شيطاني يستهدف المسلمين وكل المجتمعات لاستدراجهم تدريجيا الى بوتقة الالحاد والنكران بوجود الله فيصبح الرجل مسلما ويمسي كافرا ففي كل يوم تعرض علينا جنة الدجال وناره فمن سار في فلك الحياة الغربية العلمانيه فقد اختار جنة الدجال التي ستكون نارا له يوم القيامة واما من نأى بنفسه عن معطيات الحياة العصريه وعزل نفسه عنها وتمسك بدينه فكأنما اختار نار الدجال التي ستكون جنة له عند الله يوم القيامه وسيكون تمسكه بدينه صعبا جدا وذلك لكثرة مغريات الحياة وكثرة المعارضين له من داخل المجتمع وخارجه حتى يكون القابض على دينه كالقابض على جمره ،اما يوم الدجال الذي كجمعه فقد اقترب وسيحكم الدجال العالم من القدس بدلا من امريكا بعد انهيارها اقتصاديا وسيدوم حكمه يوم كجمعه اي خمس وعشرون سنة سيكون فيها اعتلائهم الثاني حيث سيعلنون حربا شعواء على اهل الاسلام والعرب خاصة لتأمين حدودهم من النيل الى الفرات وسيقتلون بشرا كثيرا وهم بعد ذلك سيخوضون حربا كبرى مع مأجوج والممثله بروسيا حيث سيهلك الطفين بعضهم بعضا بما يمتلكونه من اسلحة نوويه وذريه حديثه وسترتفع اعمدة الدخان اربعون يوما ولن يبقى منهم الا اليهود على ارض فلسطين الذين ستنهيهم الرايات السود القادمه من خرسان – وهذا هو سر محاربة روسيا وامريكا لذلك الاقليم- حيث سيجتمعون تحت قيادة المهدي الذي سيتبع ظهوره نزول المهدي الذي عند رؤية الدجال له سيذوب الدجال كما يذوب الملح في الماء ومن حكمة الله سبحانه وتعالى انه لايعرض قوما من البشر لفتنة الدجال في اربعون يوما فقط وانما يختبر السواد الاعظم من الامة الاسلاميه في اطول فترة ممكنه من عمر الامه وباعتقاد بعض علماء الامه فان عمر الفتنه الان هو الف ومائة سنه وبقي لها ما يقارب ربع قرن.


والله مبرئنا بمهدينا وعيـ
سى كلهم في الخير مشتركان


يصور المجتمع العلماني الغربي للناس في هذه الايام بان قضية الدين الاسلامي قضية خاسره الا انها غير ذلك يقول الله تعالى " يريدون ان يطفئوا نور الله بافواههم ويأبى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون" صدق الله العظيم ، لوسيكون خلاص الامة من حالة الضعف التي تعيشها بمنقذها المهدي ونزول عيسى عليهما من امة الاسلام والسلام السلام الذي سينشر العدل والسلام في كل انحاء العالم.

كاتب القصيده:
طـــارق النعيـــــــمي





ملاحظه: للاستزاده في الموضوع ينصح بقراءة الكتب التاليه وهي للمؤلف عمران حسين :
1. القدس في القران .
2. سورة الكهف والعصر الحديث .
3. يأجوج ومأجوج.
4. الدينار الذهبي والدرهم الفضي .

كما وينصح بالاطلاع على العناوين التاليه :

1. https://www.youtube.com/watch?v=bQwZotJlXzQ

2. https://www.youtube.com/watch?v=bQwZotJlXzQ

3. https://www.youtube.com/watch?v=tK9XG-DXvFM&feature=related
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
با أمة الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تاريخ الاسلام
» ردا على المتشدقين بقول النقاب ليس من الاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عشائر الحجايا :: المــنـتديـات الادبيه :: منتدى الشعر-
انتقل الى: